THE SMART TRICK OF الإنسان عدو نفسه THAT NO ONE IS DISCUSSING

The smart Trick of الإنسان عدو نفسه That No One is Discussing

The smart Trick of الإنسان عدو نفسه That No One is Discussing

Blog Article



الواشنطن بوست تصارع الجمهوريين لصالح كاميلا هاريس فلماذا مصر في مرمى الشباك؟

وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ

وجاءت كل نفس معها مَلَكان، أحدهما يسوقها إلى المحشر، والآخر يشهد عليها بما عملت في الدنيا من خير وشر.

و سنجد أخر يرى أن الخوف هو العدو الأكبر وغيره يرى أن الصديق هو العدو الأكبر لأنه يعرف جميع أسرارك، لكل منا عدو الخاص به ولكن كلاً منا يختلف عدو بحسب درجة نضجه، بمعنى أن كان الإنسان على قدر كبير من التعلم والنضج من المؤكد أنه يرى أن عدو الأكبر في الحياة هي النفس مستشهدة بقوله تعالى “وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ” فالنفس أكبر عدو للإنسان إذا تغلبت عليه سيصبح شخصًا غير مقبولًا في المجتمع نهائيًا.

ولقد أتت بني إسرائيل رسلُنا بالحجج والدلائل على صحة ما دعَوهم إليه من الإيمان بربهم، وأداء ما فُرِضَ عليهم، ثم إن كثيرًا منهم بعد مجيء الرسل إليهم لمتجاوزون حدود الله بارتكاب محارم الله وترك أوامره.

إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ۚ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا

وهذه فلسفة طويلة عريضة جداً مفتاحها: البحث عن الذات وفهم الذات. من يفهم ذاته يأمنها، هذا ما أعرفه وهذا ما يجب نعرفه لكي لا نؤذي أنفسنا أحياناً بالطيش وأحياناً بالتسرع والجهل والعناد الذي بلا معنى ومبرر.

لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ

قل -أيها الرسول- للناس: إنما أُمرت أن أعبد رب هذه البلدة، وهي مكة ، الذي حَرَّمها على خلقه أن يسفكوا فيها دمًا حرامًا، انقر على الرابط أو يظلموا فيها أحدًا، أو يصيدوا صيدها، أو يقطعوا شجرها، وله سبحانه كل شيء، وأُمرت أن أعبده وحده دون مَن سواه، وأُمرت أن أكون من المنقادين لأمره، المبادرين لطاعته، وأن أتلو القرآن على الناس، فمن اهتدى بما فيه واتبع ما جئت به، فإنما خير ذلك وجزاؤه لنفسه، ومن ضلَّ عن الحق فقل -أيها الرسول-: إنما أنا نذير لكم من عذاب الله وعقابه إن لم تؤمنوا، فأنا واحد من الرسل الذين أنذروا قومهم، وليس بيدي من الهداية شيء.

فمثلا تجد هنالك من يرفض التغيير الإيجابي الذي من المفترض أن يطرأ على حياته ويحدث فرقًا بها، من خلال رغباته المبالغ به وأنانيته، من خلال الثقة في الاخرين لا في نفسه، من خلال الاهتمام كثيرًا بأراء الاخرين والرضوخ لانتقاداتهم السلبية، من خلال قرارته الغير مدروسة أو حتى من خلال المماطلة والتسويف الذي يمارسه كثيرا وخلافه

ولا نكلف عبدًا من عبادنا إلا بما يسعه العمل به، وأعمالهم مسطورة عندنا في كتاب إحصاء الأعمال الذي ترفعه الملائكة ينطق بالحق عليهم، ولا يُظْلم أحد منهم.

فجاهد -أيها النبي- في سبيل الله لإعلاء كلمته، لا تلزم فعل غيرك ولا تؤاخذ به، وحُضَّ المؤمنين على القتال والجهاد، ورغِّبهم فيه، لعل الله يمنع بك وبهم بأس الكافرين وشدتهم. والله تعالى أشد قوة وأعظم عقوبة للكافرين.

فكنت منذ لحظات قليلة على مايرام .. بأتم الصحه والعافيه ،

قل لهم -أيها الرسول-: فادفعوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين في دعواكم أنهم لو أطاعوكم ما قتلوا، وأنكم قد نجوتم منه بقعودكم عن القتال.

Report this page